Published in Newsweek ME
Open borders and economic freedom, had, after all, paved the way for the United States’ rise to prominence, and today, the relatively open borders of the Gulf Cooperation Council (GCC) countries (Bahrain, Kuwait, Oman, Qatar, Saudi Arabia, UAE) have contributed to the development of the Gulf states as well as the migrants’ original countries. Yet, as with virtually all Organization for Economic Cooperation and Development (OECD) countries, the United States has long since altered its view of immigrants, and now the U.S. regards them as a threat to its citizens’ well-being. Continue
0 Comments
Published in Newsweek ME
Competition to supply the energy-hungry countries of East Asia is definitely heating up. In a market that is traditionally dominated by the Gulf Cooperation Council (GCC) countries—Bahrain, Kuwait, Oman, Qatar, Saudi Arabia and the UAE— Russia has recently entered the fray, and Iran, as well as Iraq are keen to make up for lost time from sanctions and supply disruptions, respectively. The United States is also eyeing the market as it prepares to lift its self-imposed, 40-year long export ban. Can GCC countries wield the complex tapestry of commercial and geo-strategic relationships to their advantage? Continue Published in RUSI Newsbrief
Far from an ideal blueprint for success, the Eurozone and its current woes could be instructive for the GCC in its pursuit of monetary union. Continue Published in RUSI Newsbrief
The Gulf Cooperation Council needs strong institutions which can enforce the rules of its single market Continue نُشر في صحيفة الوطن
في معظم الإمبراطوريات العظيمة التي سيطرت على العالم، كالرومان والفرنسيين والإنجليز، ارتكز الدور التنموي للحكومة على المجال العسكري بالأساس واحتلت الاعتبارات الاقتصادية مركزاً ثانوياً أو أقل في جدول مهام الزعماء.ـ ولكن أثبتت ألمانيا في القرن الـ19 أن الحكومة قادرة على إجراء ثورة اقتصادية دون الاعتماد على نفوذ عسكري أو سيطرة واسعة.ـ وربما كان أهم عناصر الخطة الألمانية هو التخطيط المركزي والتنسيق الواعي بين أعضاء الجهاز الحكومي، واستيعاب أن الازدهار الاقتصادي يقوم على جهود أطراف عدة وليس مجرد وزارة المالية أو التنمية.ـ وكرّرت وطوّرت دول عدة التجربة الألمانية كاليابان وكوريا الجنوبية وألمانيا نفسها بعد تقسيمها في نهاية الحرب العالمية الثانية. التنسيق بين المؤسسات الحكومية ليس أمراً سهلاً ويعرقله تحديان. أولاً: التحدي المعلوماتي، على سبيل المثال ينبغي التنسيق بين وزارتي العمل والتعليم: فالأولى مسؤولة عن إيجاد فرص عمل والثانية مسؤولة عن خلق قوة قادرة على العمل.ـ وتحديداً ينبغي على وزارة العمل أن تجمع معلومات عن احتياجات أصحاب الوظائف وأن تبلغها إلى وزارة التعليم. وبالمقابل يتوجب على وزارة التعليم جمع معلومات عن المؤهلات التعليمية للقوة العاملة وأن توصلها إلى وزارة العمل. وعملية تبادل المعلومات بطريقة منتظمة تتطلب جهوداً كبيرة.ـ وثانياً: التضارب في المصالح، فحينما يوزّع رئيس الدولة مسؤوليات على الوزارات المختلفة لغرض تحقيق هدف جماعي، قد تعتبر إحدى الوزارات الهدف الجماعي مخالفاً لمصلحتها مما يسفر عن رفضها للتعاون مع الوزارات الأخرى.ـ وعلى سبيل المثال إذا رغب رئيس وزراء المملكة المتحدة ديفيد كامرون في تنمية قطاع الصناعة ربما يطلب من وزارة الكهرباء أن تضمن توفير طاقة بسعر مدعوم للقطاع الصناعي.ـ وستعارضه، في هذه الحالة، وزارة الكهرباء لأنها لا ترغب في تحمل كلفة الدعم. وسترفع وزارة البيئة أيضاً شكوى لأنها تعتبر المشروع مضراً للبيئة. وسترفض تنفيذ مشروع آخر تعبيراً عن اعتراضها!ـ ولربما وجدت أمثلة لتنسيق ناجح بين وزارات بحرينية ولكن لربما يقل التنسيق عما يوجد في الدول التي مرت بثورة اقتصادية بعد الحرب العالمية الثانية دون الاعتماد على موارد طبيعية كتشيلي وتايوان.ـ إذاً ما هي التوصيات للبحرين التي يمكن الخروج بها إن درسنا الأمثلة الناجحة؟ هذا هو السؤال الذي وجهته لرئيس وكالة الحكومة السنغافورية للتنمية «فيليب يو» أثناء مؤتمر «التنمية والتنويع الاقتصادي ودور الحكومة» الذي عقده صندوق النقد الدولي في الكويت في نهاية أبريل 2014.ـ وردّ باقتراح بسيط مبني على سياسة حكومته لمواجهة هذا التحدي. تفرض سنغافورة على صناع قرارها ألا يستمر الفرد منهم في وزارة ما لمدة طويلة، فعليهم أن يتنقلوا دورياً بين الوزارات لسببين أساس الأول: تؤدي تلك السياسة لإيجاد جو تفاهم وليس تصادم بين الوزراء لأن كلاً منهم مر بظروف الآخرين والثاني: بما أن الحركة الدورية تطبق على الطبقة الفوقية فقط وليس على الإداريين العاديين، يجبر كل صانع قرار على فتح قناة اتصال مع موظفي كل مؤسسة حكومية يعمل فيها مما يسهل عملية التنسيق بين المؤسسات المختلفة. تحمل هذه السياسة طبعاً جانباً سلبياً وهو عرقلة عملية التخصص في مجال معين يعزز مخرجات صانع القرار تقليدياً نتيجة لتراكم الخبرة.ـ فمثلاً لابد أن امتياز شرطة دبي يعود جزئياً إلى بقاء قائد واحد كفؤ هو ضاحي خلفان لمدة 33 سنة، لكن الخطة السنغافورية تستحق التجربة على الأقل لأن تلك الدولة الصغيرة حققت معجزات اقتصادية لابد من الاستفادة منها.ـ |
Omar Al-Ubaydli
This is where you can find all my articles, as well as some of my interviews and media mentions Archives
June 2020
Categories
All
|
Omar Al-Ubaydli
Bahrain Center for Strategic, International and Energy Studies PO Box 496, Manama Kingdom of Bahrain |
© COPYRIGHT 2015. ALL RIGHTS RESERVED.
|